إنّها نافذة مفتوحة على كلّ الاتجاهات تارة تلتفت للوراء فتلتقي بالماضي مرة أخرى متجاهلة حكم الوقت وانقضائه، وتارة تتجه للأمام لتستشرق المستقبل وتبشر به.
مدونات أهبها كعناقٍ بلا سؤال ولا استفسار. فقط تشاركك الصمت أو حتّى الضوضاء.
فإن كنت لا شيء الآن، فإنّه فقط الآن.